الموضوع: حديث نبوي عن اسم الله الاعظم

النتائج 1 إلى 10 من 10
  1. افتراضي حديث نبوي عن اسم الله الاعظم

    قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم إلزموا هذا الدعاء : اللهم إني أسالك باسمك الأعظم و (((رضوانك الأكبر))) فإنه اسم من أسماء الله

  2. افتراضي

    لا لا يمكن الحكم عليه بالبطلان لأنه غير مخالف لمحكم القرآن الكريم بل يتوافق ويقترب من حقيقة اسم الله الأعظم، وكون أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يعلم اسم الله الأعظم فذلك لا يعني أن لا يدعوه ويتوسل إليه باسمه الأعظم (الخفي) كما في حديث آخر كان فيه ادراج بسيط فصححه الامام ناصر كما يلي:
    [اللهم إني عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك وأنزلته في كتابك واستأثرت به في علم الغيب عندك وعلمته لأحد من خلقك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً]. صدق عليه الصلاة والسلام.
    اقتباس المشاركة :
    وعلى كل حالٍ يا رجل إنك أتيت برواية حقّ حول فتوى عدد أسماء الله الحسنى أنها 99 اسماً ولكن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعلم أنه لم يعلم المسلمون بأسماء الله جميعاً وأنه لا يزال لله اسمٌ خفيٌّ ،ولذلك قال عليه الصلاة والسلام: [ما أصاب أحداً قط همٌّ ولا حزنٌ فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وأمتك، ناصيتي بيدك ماض في حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً].

    فانظر لقول محمد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- حيث قال:
    [أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك]. انتهى الاقتباس من حديث محمد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ولو أن فيه إدراج بسيط، والحق هو: [اللهم إني عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك وأنزلته في كتابك واستأثرت به في علم الغيب عندك وعلمته لأحد من خلقك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً]. صدق عليه الصلاة والسلام.

    ولكن الإدراج جعل فرصة لافتراء أسماءِ الله أنه لم ينزّلها في كتابه جميعاً وأنه يعلّم من يشاء من عبيده أسماءً لم ينزلها في كتابه، وذلك حتى يأتوا لله بأسماء ما أنزل الله بها من سلطان في محكم القرآن ومن ثم يقولون: ألم يقل محمدٌ رسول الله - صلى الله عليه وآله سلم - أن الله يعلم من يشاء بأسماء الله لم ينزلها في كتابه بل يعلمها لمن يشاء من خلقه ولم ينزلها على رسله؟ ومن ثم تتهيأ الفرصة للإلحاد في أسماء الله الحسنى والله من ورائهم محيط.

    وأما الاسم الذي استأثر به في علم الغيب فقد آثر الله به الإمام المهديّ ليعلّمه لأمته فجعله الله من أعظم آيات التصديق للمهديّ المنتظَر، وهو يقصد اسم الله الأعظم يا (سس) الذي لا تحيط به علماً. أفلا تعلم أنّ الحكمة من خلق العبيد تكمن في اسم الله الأعظم وهو (النعيم) الأعظم؟ وليس سبب أنه يوصف بالأعظم إنه أعظم من أسماء الله الحسنى الأخرى سبحانه وتعالى علواً كبيراً! بل لأن الله جعله صفة رضوان نفسه على عباده وأفتاهم إنه حقاً سيجدونه النعيم الأعظم من نعيم جنته، ولم يقل ذلك المهديّ المنتظَر من عند نفسه بل أفتاكم الله في محكم كتابه أن نعيم رضوان الله على عباده لهو النعيم الأعظم من جنته. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:72].
    انتهى الاقتباس

    اقتباس المشاركة 49424 من موضوع ردّ المهديّ المنتظَر إلى السائلين عن اسم الله الأعظم..


    - 2 -

    الإمام ناصر محمد اليماني
    09 - 08 - 1433 هـ
    29 - 06 - 2012 مـ
    06:21 صباحاً

    [ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
    https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=49417
    ــــــــــــــــــــ


    الردّ المختصر للمهديّ المنتظَر على المنكرين لحقيقة اسم الله الأعظم..

    بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع أنبياء الله ورسله وآلهم الطيبين وجميع المسلمين التابعين للحقّ إلى يوم الدين، أمّا بعد..

    ويا رجل وهل عدمت عليك الأسماء المستعارة حتى تكتب اسمك (سس) ؟ فكيف تريدنا أن نناديك أثناء الحوار(سس) ؟ والله أعلم بمرادك من هذا الاسم ( سس)، وعلى كل حالٍ يا رجل إنك أتيت برواية حقّ حول فتوى عدد أسماء الله الحسنى أنها 99 اسماً ولكن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعلم أنه لم يعلم المسلمون بأسماء الله جميعاً وأنه لا يزال لله اسمٌ خفيٌّ ،ولذلك قال عليه الصلاة والسلام:
    [ما أصاب أحداً قط همٌّ ولا حزنٌ فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وأمتك، ناصيتي بيدك ماض في حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً].

    فانظر لقول محمد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- حيث قال:
    [أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك]. انتهى الاقتباس من حديث محمد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ولو أن فيه إدراج بسيط، والحق هو: [اللهم إني عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك وأنزلته في كتابك واستأثرت به في علم الغيب عندك وعلمته لأحد من خلقك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي وغمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً]. صدق عليه الصلاة والسلام.

    ولكن الإدراج جعل فرصة لافتراء أسماءِ الله أنه لم ينزّلها في كتابه جميعاً وأنه يعلّم من يشاء من عبيده أسماءً لم ينزلها في كتابه، وذلك حتى يأتوا لله بأسماء ما أنزل الله بها من سلطان في محكم القرآن ومن ثم يقولون: ألم يقل محمدٌ رسول الله - صلى الله عليه وآله سلم - أن الله يعلم من يشاء بأسماء الله لم ينزلها في كتابه بل يعلمها لمن يشاء من خلقه ولم ينزلها على رسله؟ ومن ثم تتهيأ الفرصة للإلحاد في أسماء الله الحسنى والله من ورائهم محيط.

    وأما الاسم الذي استأثر به في علم الغيب فقد آثر الله به الإمام المهديّ ليعلّمه لأمته فجعله الله من أعظم آيات التصديق للمهديّ المنتظَر، وهو يقصد اسم الله الأعظم يا (سس) الذي لا تحيط به علماً. أفلا تعلم أنّ الحكمة من خلق العبيد تكمن في اسم الله الأعظم وهو (النعيم) الأعظم؟ وليس سبب أنه يوصف بالأعظم إنه أعظم من أسماء الله الحسنى الأخرى سبحانه وتعالى علواً كبيراً! بل لأن الله جعله صفة رضوان نفسه على عباده وأفتاهم إنه حقاً سيجدونه النعيم الأعظم من نعيم جنته، ولم يقل ذلك المهديّ المنتظَر من عند نفسه بل أفتاكم الله في محكم كتابه أن نعيم رضوان الله على عباده لهو النعيم الأعظم من جنته. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:72].

    ولربما (سس) يودّ أن يقول: "وما يقصد الله تعالى بقوله:
    {وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}؟". ومن ثمّ يردّ عليه عبد النعيم الأعظم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني وأقول: ذلك هو النعيم الأعظم من نعيم الجنة جعله الله صفة لرضوان نفسه على عباده. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:72].

    أم تنكر صفات الله في أسمائه الحسنى مثال (الكريم)؟ وهي صفة الكرم. وترى كرم الله بين يديك في كلّ شيء، فما أكرم الله! وكذلك (الخالق) وترى حقيقة خلق الله بين يديك، فكذلك اسم الله الأعظم جعله الله الصفة لرضوانه على عباده وكذلك سوف يجدونه حقيقة أنّه النعيم الأعظم من جنته، ولذلك لن يرضوا حتى يرضى. بل حقيقة اسم الله الأعظم هي أكبر آيةٍ في الكتاب على الإطلاق لا يساويه ملكوت الله أجمعين.

    ويا أخي الكريم سس، إنّ حقيقة اسم الله الأعظم ليس إنه لا يزال في علم الغيب؛ بل وجده الأنصار السابقون الأخيار حقيقة لا شك ولا ريب أن رضوان الله على عباده لهو النعيم الأعظم من نعيم جنته لا شك ولا ريب، ولذلك لن تجدهم يتخذون النعيم الأكبر وسيلة لتحقيق النعيم الأصغر، بل اسمع ما أقول: أقسم بالله النعيم الأعظم لو يؤتي الله أحدهم ملكوت نعيم الجنة التي عرضها السماوات والأرض غير أنه يعلم أن ربه حبيبه ليس راضياً في نفسه، ومن ثم يعلم أن لو ينفق ملكوت نعيم الجنة جميعاً أنه سوف يتحقق رضوان نفس ربه، إذاً لأنفق نعيم الجنة التي عرضها كعرض السماوات والأرض وهو فرحٌ مسرورٌ لا يأسى عليها مثقال ذرة. إذاً يا حبيبي في الله، لو لم يعلموا أن حقيقة رضوان الله على عباده هو النعيم الأعظم لما أنفقوا نعيم جنته ولكنهم علموا أن رضوان الله نعيم أكبر من نعيم جنته حقيقة لا شك ولا ريب كما وصف الله لهم ذلك في محكم كتابه:
    {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} صدق الله العظيم [التوبة:72].

    أي وربي إنّ صفة رضوان الله حقيقة هو النعيم الأكبر من جنته، فهل تلومنا يا أخي الكريم (سس) أن اتخذنا رضوان الله النعيم الأكبر غاية ولن نتخذه وسيلة لتحقيق النعيم الأصغر؟ فلكم علم بهذه الحقيقة الحقّ قوم يحبهم الله ويحبونه:
    {ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} صدق الله العظيم [المائدة:54]. ألا والله لو آتاك الله ذلك الفضل لما جادلت فيه الإمام المهديّ شيئاً ولكنه لم يؤتِك ذلك الفضل بعد ولله الأمر من قبل ومن بعد.

    وأما الصلوات فها أنت تجد القرآنيين لا يصلّون إلا ثلاث صلوات فقط وليس أنهم نقصوا أو زادوا في الركعات؛ بل أضاعوا فرضين بأكملها، ولا أريد الحوار معك في ركن الصلوات وقد أقمنا عليكم الحجّة بالحقّ ولم يتجرأ ممن أظهرهم على أمرنا من علماء الأمّة أن يعترضوا على بيان الصلوات.

    ويا رجل ،أفلا تتفكرون في صلوات القصر أنها قصر في الركعات من الأصل إلى ركعةٍ واحدةٍ إلا الإمام يصليها كما أنزلت ركعتين، فتصلي معه الطائفة الأولى ركعةً واحدةً حتى استكمال التشهد الأوسط من بعد الركعة الأولى، ومن ثمّ يسلموا فينصرفوا، وأما الإمام فيقوم لقضاء الركعة الثانية، ومن ثم تأتي طائفةٌ أخرى لم يصلوا ومن ثم يصلوا مع الإمام الركعة الثانية حتى استكمال التشهد الأخير فيسلم الإمام ويسلموا معه، ومن ثم تجد صلاة الطائفتين متساويةً بالحقّ من غير ظلمٍ قراءة الفاتحة وتشهد.
    ولكني لم أجد لديكم التشهد الأوسط من بعد الركعة الأولى فتقولون بل يصلي الركعة الأولى فيقوم من السجود فيظل قائماً، وأما الطائفة الأولى فهل أمرتموهم بالتسليم من غير تشهد أم أمرتموهم بالجلوس ليقرأوا التشهد إلى نهايته ومن ثم يسلموا وينصرفوا والإمام يظل قائماً ينتظر الطائفة الأخرى؟ ما لكم كيف تحكمون؟
    بل التشهد الأوسط هو في جميع الصلوات من بعد الركعة الأولى، ولذلك تجدون صلاة القصر للطائفتين متساوية بدقةٍ متناهيةٍ عن الخطأ واللخبطة أفلا تعقلون؟

    بل الأعجب من ذلك كيف سوف تصنعون في صلاة المغرب فكيف تقسّمونها على طائفتين في صلاة القصر! أفلا تتفكرون؟ أم إنّكم تقولون من عند أنفسكم لا قصر في صلاة المغرب ، ولكن الله سبحانه قال:
    {وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِينًا (101)} صدق الله العظيم [النساء:101].

    وتلك هي صلاة القصر في كتاب الله من ركعتين إلى ركعة ولها شرط محكم في كتاب الله:
    {إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِينًا (101)} صدق الله العظيم. والسؤال الذي يطرح نفسه: فما هو الحل لو خشوا أن يفتنونهم في صلاة المغرب؟ فهل ترون أنّ الطائفة الأولى تصلي مع النبي -صلى الله عليه وعليهم وسلم تسليماً- ومن ثم يقيم صلاة المغرب مرةً أخرى فيصليها مرةً أخرى لكي يصلي معه الطائفة الثانية؟ قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين. أم إنكم قلتم: لا قصر في صلاة المغرب؟ فتواكم من عند أنفسكم وحسبي الله ونعم الوكيل.

    وعلى كل حالٍ فلا حوار بيني وبينك في ركن الصلاة إلا بتنفيذ شروط الحوار في ركن الصلاة ويختصّ بذلك مفتي الديار الإسلاميّة بتنزيل صورته واسمه الحقّ، وقد بيّنا لكم الحكمة من تأخير استكمال الحوار في ركن الصلاة، وذلك كون أنصار المهديّ المنتظَر سوف يضطرون إلى مغادرة المساجد نظراً لاختلاف الصلاة فهم لن يستطيعوا أن يقيموا التشهد الأوسط من بعد الركعة الأولى، وكذلك اختلاف زيادة الركعات في الظهر والعصر والمغرب والعشاء، ولكن الله يتقبل صلاتهم وسوف تحسب لهم زيادة الركعات نافلة لهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأهم شيء أنّ صلواتهم خالية من الشرك ومن تراب أبتي الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام وآله الأطهار.

    وسلامٌ على المرسلين ، والحمد لله ربّ العالمين..
    أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
    ــــــــــــــــــــ

    اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..




  3. افتراضي

    بارك الله فيكم اخوتي الانصار وزادكم حبا وقربا ورضوانا

  4. افتراضي

    أحسنت والله غاية الإحسان حبيبي في الله أيمن محمد، وزادك الله من فضله وإحسانه وعلمه ورضوانه

  5. افتراضي

    صدقت حبيبي في الله أيمن محمد ، وما تذكرته لاحقا هو من جملة الرؤيا الأولى رؤية انشقاق القمر،فهما رؤيا واحدة كنت نسيت شيئا منها فألحقته بمشاركة ثانية.
    ونسأل الله أن يهدي عباده إليه ما دون الشياطين من الأمم منهم،والله المستعان.

  6. افتراضي ﻣﺸﺎﺭﻛﻪ

    ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ
    ﻭﺑﻌﺪ
    ﻟﻘﺪ ﻗﺮﺍﺕ ﻋﺪﺕ ﻣﺮﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
    ﻋﻈﻴﻢ ﻧﻌﻴﻢ ﺭﺿﻮﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ
    ﻭﺫﻟﻚ ﻗﺒﻞ ﺍﺷﺘﺮﺍﻛﻲ ﺑﺎﻟﻤﻨﺘﺪﻯ
    ﻟﻘﺪ ﻭﺟﺪﺕ ﻛﻼﻡ ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺮﻭﻋﻪ
    ﻭﺍﺿﺎﻓﺔ ﺍﻧﻪ ﻓﻌﻼ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺭﺿﺎء ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻃﻼﻗﺎ

    ﻭﻫﺬﻩ ﻛﻼ ﻡ ﺍﻗﻮﻟﻪ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺷﻬﺎﺩﺓ ﺣﻖ

  7. افتراضي

    روى مسلم في صحيحه عن جويرية ـ رضي الله عنها -: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهِيَ جَالِسَةٌ، فَقَالَ: مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا؟ قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، (((((((((وَرِضَا نَفْسِهِ)))))))))، وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ.

    هذا الحديث إن دلّ على شيء فإنما يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هدفه أن يكون الله راضيا في نفسه لكنه لم يتخذ عند الله عهدا بأن لا يرضى حتى يكون حبيبنا الرحمان راضيا في نفسه عن جميع خلقه وذلك بسبب انشغاله بالحسرة على عباد الله الضالين رغم أنه كان يعلم أن هناك درجة عالية رفيعة لا تنبغي الا لعبد واحد من عباد الله جعله الله مجهولا وكان يتمنى أن يكون ذلك العبد صلوات ربي وسلامه عليه وعليكم جميعا يا احباب الرحمان
    مَا قِيمَةُ الحَسَنَاتِ حِينَ ألُمُّهــــا
    إن كان حُبُّكَ يا إلهي سَبَـــــانِي
    مَا قِيمَةُ الجَنّہ ومَا مِقْدارهَــــــا
    إن كُنتُ مِن شَوقِي إليگ أُعَـانِي
    ياحَسْرةً بــــاتَتْ تُؤَرِّقُ مَضجَعِي
    لااا، لَن تزُولَ بِغَيرِ ما رِضــــوَانِ
    آهٍ مِنَ الآهَـــــــاتِ حِينَ تَـزُورُنِي
    ويَذُوبُ قَلبِي في هَوى الرَّحمَـانِ
    تَشتَــاقُ رُوحِي للنَّعِيـــمِ الأعظَمِ
    فَتَـــزُورُنِي العَبرَاتُ كالطُّوفــــانِ
    گيفَ السَّبِيلُ إلى نَعِيــــمِگ دُلَّـني
    يَا مَن بِهِ القلبُ اكتَفَى فَكَفَــــانِـي

  8. rose صدقت وبالحق نطقت

    صدقت علم ان لله رضوان اكبر ولكنه لم يعلم بحزن الله فلا يعلم ما هو رضوان الله الاكبر سوى ما ذكر بالقران حتى ان يرضى الله عنك لوحدك هو ايضا رضوان اكبر من الجنة ولكن جهلو الكيفية فالحديث يوافق الاية وهو يعلم ان رضوان الله اكبر مرتبط باسم الله الاعظم ولكنه جهل الحزن فلم يصب الغاية العظمى واصابها خليفة الله المهدي ماصر محمد اليماني

  9. افتراضي

    فكيف يكون الله اثنين وهو واحد احد سبحانه فنحن نعلم ان الاسم الاعظم هو الرضوان الاكبر فأنا في شك مريب من هذا الحديث

  10. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى الاشارة لشيئ موجودة باحديث النبي فالنبي يعلم ان رضوان الله اكبر ويعلم بحسرة الله لانه حفظ كتاب الله لكن لم يلهمه الله ان ورضوان من الله في نفسه اكبر من الجنة على عباده وحديث نبوي يقول لاهل الجنة احلل عليكم رضواني فلا اسخط بعده ابدا ، وهنا ما بعد هذا كله عن النبي بقي انهم لم يعلموا ان الاسم(( النعيم الاعظم)) هذا مالم يعلمه لاحد من خلقة الا لخليفته وانا شاهد لله انه لحق اليقين
    سيجعل الله بعد العسر يسر

المواضيع المتشابهه
  1. لا تَفريق بَيْن أسماءِ الله الحُسنى واسم اللهِ الأعظَم ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى بيان المهدي الخبير بالرحمن إلى كافة الإنس والجان
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 18-09-2016, 03:03 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-11-2012, 07:47 AM
  3. { فَبِأَيّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ } صدق الله العظيم ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى ۞ موسوعة بيانات الإمام المهدي المنتظر ۞
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-06-2012, 01:15 AM
  4. الله الاعظم ورضوانه
    بواسطة عيسى هرون في المنتدى بيان المهدي الخبير بالرحمن إلى كافة الإنس والجان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-12-2011, 01:39 AM
  5. {تلكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بالحقّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ} صدق الله العظيم ..
    بواسطة الإمام ناصر محمد اليماني في المنتدى قسم الإستقبال والترحيب والحوار مع عامة الزوار المسلمين الكرام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2010, 08:28 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •