الموضوع: احمد عمرو یفتح صفحة جدیدة للحوار مع الامام ناصر محمد الیمانی

صفحة 39 من 68 الأولىالأولى ... 29373839404149 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 381 إلى 390 من 676
  1. افتراضي

    اقتباس المشاركة : أحمد عمرو
    الا تلاحظين اختي الكريمة انك تسالين عن الكيف وهذا محرم في عقيدتنا فاننا لن نستطيع ان ندرك الله سبحانه ولا يمكن ان نعرف عن كيفية اي شيء من صفات الله


    اما استغرابك عن ذلك !
    فهو بسبب انك تفكرين بعقلك البشري الذي تحكمه قواعد الفيزياء فاذا رميت جحرا وتوقف ولم يسقط قلنا كيف ذلك ولم يصدقها عقلنا وثم نقول انها خارقة للعادة , وما اريد قوله هو ان تقدري الله حق قدره ولا تشبهي في تفكيرك كيف فعل ذلك وتستغربي لان البشر لا يستطيعون عمل ذلك وكان ذلك حجة لك علينا وكانك تقولين ان الله يشبه البشر تعالى الله عن ذلك وانت لم تقوليها صراحة ولكن استغرابك عن الموضوع وانت تتكلمين عن ذات الله وصفاته القادر على كل شيء اوصلنا الى هذا القول


    قال تعالى (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم وما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل )

    وهنا نلاحظ ان البشر ما خلق الله لهم قلبين في جوفهم وهنا اتى تفكيرك بسؤالك كيف يجمع صفتين في نفس الوقت تعالى الله ان نقول كيف فضلا عن ان نعلم بالكيفية

    ولكن الله قال (ليس كمثله شيء) وعليه فان موضوع استطاعة الله على ان يجمع المغفرة والعذاب كلاهما معا وان يجمع الرضا والغضب كلامهما معا في نفسه يستطيع ذلك الله سبحانه وتعالى

    فارجوا ان تتجردوا من وصف الله بما يتصف به البشر وقدروه حق قدره واعلموا ان قدرات استطاعته لا حدود لها يا اخية

    وسلام على من اتبع الهدى
    انتهى الاقتباس من أحمد عمرو
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي عمروا

    قال تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين

    أخي أحمد عمروا الايات البينات أصدق قيلا سواء عندي أو عند أي باحث عن الحق

    لذلك لو تكرمت بسرد أي أية بينه من كتاب الله تبين غضبة ورضاه عن عبد واحد بنفس الوقت

    جزيت خيرا
    حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة : البصيرة
    9[color="#000080"]
    قول الامام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر مشاركة 357 صفخة 36
    ‏.(وهنا نقطة الخلاف بين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وفضيلة الدكتور أحمد عمرو كونه يفتي بغير الحقّ أنّ الله غاضبٌ على المعرضين من قبل أن يخلقهم ومن قبل أن يقيم عليهم الحجّة ببعث رسله، ونعلم ماذا يريد أن يصل إليه أحمد عمروا من السعي وراء الإثبات أن غضب الله ثابتٌ في نفسه ويفتي أنّه تحقق على المعرضين في نفس الله من قبل أن يخلقهم كون الغضب في نفس الله لا بدّ أن يكون صفة ثابتة في نفس الله لا تتغير حسب فتوى الدكتور أحمد عمروا،
    في المداخلة 284الصفحة 29
    يقول احمد عمرو
    (فالله ليس في نفسه الرضا صفرا قبل ان يخلق الخلق بل هو راض عن من سيشكره من قبل ان يخلقه
    والفرق في الموضوع واضح ان رضاك انت يا ناصر عن من تبعك فانك ستحبه في نفسك حتى قبل ان تعرفه او قبل ان يتبعك اساسا والفرق بينهما هو ان رضاك هذا مخلوق في قلبك يخلقه الله اما رضى الله فليس مخلوقا لان الله بذاته وصفاته ليس مخلوقا فهو الاول والاخر والظاهر والباطن
    فنصيحتي لك كانت ان تعود من قولك ان رضا الله صفر وغضبه صفر قبل ان يخلق الخلق وبعد ان خلقهم وشكره فلان رضي في نفسه , وكفر به فلان غضب في نفسه, فهو الله بكل صفاته لم يتغير ولم يزد فيه شيء بعد الخلق ولم ينقص منه شيء بعد الخلق

    يقول احمد عمرو مشاركة 360صفحة 36
    اما قولك اني قلت ان الله غاضب فانا لم استعمل هذا اللفط مطلقا ولم اصف به الله لا قبل الخلق ولا بعده تادبا مع الله
    فانا قلت ما اتفقنا عليه الان وهو ان الله يغضب على كفر به وهذه صفة ازلية نفسية موجودة في نفس الله قبل ان يخلق الخلق

    فارجوا ان لا تقولني ما لم اقله فكلمة غاضب على وزن فاعل من الفعل غضب انا لم استخدمه بتاتا في وصفي لله , تادبا مع الله
    لكنه قال

    في المداخلة 284الصفحة 29
    يقول احمد عمرو
    شيء فالله ليس في نفسه الرضا صفرا قبل ان يخلق الخلق بل هو راض عن من سيشكره من قبل ان يخلقه


    قول الامام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر مشاركة 357 صفخة 36
    الشهادة بالحقّ أنّ من صفات الرحمن الأزليّة في نفسه أن يغضب ويرضى غير أنّي لا أصف تحقيق الغضب في نفس الرحمن من قبل أن يخلق عباده كون تحقيق الغضب والرضوان في نفس الرحمن متعلقٌ بما سوف يفعله عباده من الخير والشر، فكتب الله على نفسه أن يرضى على من أطاعه واتّبع رضوانه وكتب أن يغضب على من عصاه فاتّبع ما يسخطه وكره رضوانه، غير أنه سبحانه لم يغضب على عباده من قبل أن يخلقهم؛ بل بعد أن يقيم عليهم الحجّة ببعث رسله، فأمّا الذين أعرضوا على أن يتبعوا رسله بل اتّبعوا ما يسخط الله وكرهوا رضوانه ومن ثم أحبط الله أعمالهم ولم يحبط الله أعمالهم إلا من بعد أن كرهوا رضوانه. تصديقاً لقول الله تعالى:

    {ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ}
    صدق الله العظيم [محمد:28]


    برغم أنّ من صفات الله النفسيّة الغضب والرضوان من قبل أن يخلق الله الخلق ولكنّ الغضبَ ساكتٌ في نفس الربّ كون معيار الغضب صفر ومعيار الرضوان صفر برغم وجود صفة الغضب والرضوان في نفسه،
    احمد عمرو مشاركة 360 صفحة 36
    (رضى الله على احمد عمرو تغير الى غضب عليه فيا اخي هل تسمي ذلك تغيرا في صفات الله فيا اخي انا من تغيرتُ في هذه الحالة فانا الذي كنت شاكرا ثم كفرت اعاذنا الله عن ذلك فعندما كنت انا شاكرا كان صفة الله الرضى الازلية التي لا تتغيير تغمرني وهي الرضوان وعندما تغيرتُ تغيرتُ تغيرتُ انا من الشكر الى الكفر صارت صفة الله الغضب الازلية التي لا تتغير تغمرني)

    وياخ احمد عمرو اقول لك اني ادعو الله(اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) فلا تقل لي ان صفته الغضب فاسلتزم ان يخلق من يغضب عليهم وان صفته الرضى فاستلزم ان يخلق من رضى عليه كقولكم فى الحديث الباطل خلقت خلقا للنار ولا ابالي.

    - [COLOR="#8B4513"]حدثنا علي بن ميمون، حدثنا عبد الله بن خالد، عن عبد الله بن يزيد قال: سمعت أبا الدرداء يقول:
    إن الله تعالى خلق خلقا للنار، وخلق خلقا للجنة فقال: هؤلاء إلى النار وهؤلاء إلى الجنة، ولا أبالي.
    347 - حديث صحيح، وإن كان إسناده هالكا لما عرفت من حال عبد الله بن يزيد وهو ابن آدم في الحديث الذي قبله، فقد صح بإسناد آخر عن أبي الدرداء، فقال الإمام أحمد (6 / 441) وابنه عبد الله في " زوائده ": ثنا هيثم ثنا أبو الربيع عن يونس عن أبي إدريس عنه مرفوعا به أتم منه. وهذا سند صحيح، رجاله كلهم ثقات، وقد سقت لفظه في " الأحاديث الصحيحة " (49)، وذكرت له هناك شواهد عدة (46 - 4[/
    COLOR]8
    لكنى اقول صفته الغضب لكن رحمته سبقت غضبه فمن بعد ان خلق الخلق ليرحمهم وجعل اسباب التى اظهرت صفة الغضب واسبابا اظهرت صفة الرضى

    مع ان الامام بين للك ان التبديل تجاه العبد( تجاه العبد) وليس معناه انها زالت لكنها لم تظهر بتعديها الازم الا بعد الخلق( لذلك قرب لك المعنى وقال ساكت او صفر) يعنى الرضا صفة ازلية تبدا فى الظهور على الواقع الحقيقي بما يلازمها لكن قبل ذلك فهي صفة موجودة فانت مثلا تستطيع ان تغضب وتستطيع ان ترضى لكن هذه الصفة التى فيك لا تظهر الا بعامل لكن لا يوجد عامل فلا انت غضبان ولا راض مثلا هل انت راض او غضبان عن ياسر صلاح( واحد من بلديات المنتدى)
    فالمشكلة عندك انك حافظ عبارة فقيه ما لكن انظر الى قولك يادكتور والذي اقتبسه( ورضى الله صفة في الله لا تتغير ولا تتبدل ولا تتاثر بالزمن وهي طبعا ليست مخلوقة بل هي صفة في الخالق سبحانه
    وايضا قولك يادكتور احمد عمرو(فهو الله بكل صفاته لم يتغير ولم يزد فيه شيء بعد الخلق ولم ينقص منه شيء بعد الخلق

    ( لاتتبدل ولاتتغير لم يزد) لا العقل والمنطق يقبل بها فى الصفات النفسية فقط فقبل خلق الخلق هل يستطيع الله ان يغضب فتقول نعم لانها صفة ازلية فنقول هل قبل الخلق هو غضبان او راض نقول هو الحكيم الذي لاحماقة فيه فما الذي يغضبه ومالذي يرضيه هلفبين لك الامام من برهان القران(فباءوا بغضب على غضب) غضبه زاد ارتفع او نقص انخفض بل يصل الى مرحلة انه في ز من تجاه ت العبد فيتحول الى رضاوهذا الرضا معرض فى الدنيا الى ان يتبدل اذا بدل العبد وانتكص اما يوم يوم القيامة هو رضا ابدي ولذلك مثلا اذا قلت ان الله جاء الى الارض الان لقلنا لكنا ان هذا مجئ بكلامه لنا من وراء حجاب الغمام يوم القيامة فهل اتصافه بالمجئ الى الارض الا فى يوم القيامة لكن قبل يخلق الخلق فلم يكن شى معه
    هوهذا قول الامام المهدي المنتظر
    ولكن حبيبي في الله الدكتور أحمد عمرو يفتي أن غضب الله ورضوانه موجودان في نفسه منذ الأزل الأول من قبل أن يخلق الله الخلق، ولكنّ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني أفتي بالحقّ عن حقيقة حال نفس الله سبحانه من قبل أن يخلق الخلق فرضوانه صفر وغضبه صفر لكونه على من يغضب وعلى من يرضى وهو الأول ليس قبله شيء يرضى عليه وليس قبله شيء يغضب عليه! فلم يخلق الخلق بعد ولم يفعلوا بعد ما يغضبه أو يرضيه، فكيف يغضب على عباده من قبل أن يخلقهم ومن قبل أن يقيم عليهم الحجّة ببعث رسل الله إليهم حتى إذا أعرضوا عن دعوة الحقّ من ربّهم فهنا يقع عليهم غضبٌ في نفس الله بالحقّ من غير ظلمٍ، ثم يعذبهم الله ويحكم بينهم وبين أوليائه بالحقّ. تصديقاً لقول الله تعالى:
    {قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُم مِّن رَّ‌بِّكُمْ رِ‌جْسٌ وَغَضَبٌ ۖ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا نَزَّلَ اللَّـهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ ۚ فَانتَظِرُ‌وا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِ‌ينَ ﴿٧١﴾}
    صدق الله العظيم [الأعراف]

    وايضا قال لك الامام المهدي المنتظر عبد النعيم
    (وبما أنّ الخَلْقَ صفرٌ إذاً رضوان الله أو غضبه صفر في نفسه، ولا أقصد أنّ من صفات الله أنّه لا يغضب ولا يرضى ولو كنت أقصد ذلك إذاً لَمَا غضب الله ولا رضي من بعد خلق الخلق؛ بل الله يغضب ويرضى.
    وايضا اذكرك بقول الامام المهدي المنتظر بالحق
    ونقول يا دكتور إن الإمام ناصر محمد اليماني لم يقل إنّ الله لا يغضب ولا يرضى؛ بل قلنا رضوانه وغضبه صفر فعلى من يرضى وعلى من يغضب.ولا أدري هل تعمداً منك وكأنك لم تفهم أم فهمت وعلمت وعقلت ولكنك لا تريد أن تعترف بالحقّ!)

    لذا يادكتور انت تقول بازلية لكن ليس لك مهرب ان الحق فى صفات الذات الازلية دون تبديل او زيادة او نقصان فهو لم يلد يلد ولم يولد قبل الخلق وبعد الخلق ولا ان له ولد واحد بعد الخلق وسبحانه وتعالى عما يصفون لكن فى فى صفات النفسية ليس لك مهرب من القران ان الله وصف بها نفسه مع ازليتها فهي تتبدل وتظهر تجاه العباد وتتبدل فتحل صفة مكان اخرى وذلك امر متعلق بما يصدر من العباد وان صفة النفسية تتتغير فتزيد ونتقص وتزول تجاه العبد لكن مع ذلك فهى صفته النفسية تبقى موجودة اذا شاء ظهرت متعلقة بلازمها المتعدي
    انتهى الاقتباس من البصيرة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    (قولك ان رضا الله صفر وغضبه صفر قبل ان يخلق الخلق وبعد ان خلقهم وشكره فلان رضي في نفسه , وكفر به فلان غضب في نفسه)

    هذه الجملة التي قمتِ بوضع خط تحتها على انها من كلامي انا اقصد فيها قولك يا ناصر محمد اليماني ان رضا الله صفر وغضبه صفر قبل ان ........ الى اخر الجملة اقصد ان هذا قوله وما بعد هذه الجملة فهو كلامي




    موضوع قولكم انني وصفت الله ب (غاضب) وانا لم اقلها تادبا مع الله بل قلت يغضب الله او غضب الله ولا اجعلها على وزن فاعل

    وقمتِ باقتباس لكلمة راضٍ وهي على وزن فاعل وكانك تقولين لي ان كلمة راض ايضا على وزن فاعل

    فيا اختي انا قلت لا اقول غاضب تادبا مع الله فارجوا ان تركزي


    اما موضوع شرحك باقتباسات من هنا وهناك لشرح موضوع الغضب والرضا

    فيا اختي قد وصلنا الى ما كنا نريده منها فلماذا الاعادة والتكرار

    وما نريده هو ان صفات الله ازلية وموجودة منذ الازل قبل ان يخلق الله الخلق فهذا ما اريده فقط

    اما قول صفر او ساكت فانا لم اؤمن بها لانها تجعلنا نفكر بالامر من منظور المخلوق وليس من منظور الخالق

    فان وافقتكم على ذلك هذا يعني ان الله يتاثر بخلقه هذا يعني ان الله يتاثر بالزمن فيكون راضيا الان وبعد ساعة يكون غضبه تعالى على من كفر وبعد شهر ياتيه الرضا وبعد سنة يغضب فكل هذا زمن والله هو من خلق الزمن فان وافقت على كلمة صفر فتعني ان الله يتاثر بالزمن الذي خلقه الله فهل الله يتاثر بخلقه!!!!

    ولا اريد الخوض في هذه النقطة الان لانها لا تفيدني في موضوع النعيم والحسرة الذي انا مؤجل شرحه الى الان منتظرا لبقية اجوبة امامكم الشيخ ناصر محمد اليماني

    والنقطة التي كنت اريدها قد وصلت لها وهي ان صفات الله ازلية وقد اتفقنا عليها ولا يهمنا كانت صفرا ام لا بل يهمنا انها ازلية اي انها قبل الخلق وانها ستبقى بعد الخلق ازلية لا تفنى هذا ما اريده فقط وعليها ساناقش بقية الكلام

    ولكني منتظر بقية الاجوبة لانه هناك نقطة اخرى متعلقة بها سيدور عليها الكلام فيما بعد فارجوا من الشيخ ان يجيبني كما وعدني وعدا غير مكذوب من اجل ان اواصل الحوار


    فارجوا من الانصار جميعا ان يخرجوا من نقطة غضب الله ورضاه انها ازلية ثم انها صفر وساكت فاننا قد وصلنا الى ما نريد منها

    وارجوا من الامام الانتقال الى النقطة التي تليها من اجل استكمال الحوار

    والسلام على من اتبع الهدى

  3. افتراضي

    اقتباس المشاركة : البصيرة
    سىؤال تابع للمداخلة:
    فاي صفة تغمرك من قبل خلقك يادكتور احمد عمرو؟ قبل مايكون في مطار اصلا!(الم يان للذين امنوا ان تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ...)
    انتهى الاقتباس من البصيرة
    لم افهم هذا السؤال ارجو التوضيح منكِ جزاكِ الله خيرا

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة : محب النعيم الاعظم
    يا احمد عمرو وهل في القران تجد ان الاعادة هي الهدم فاليك الايات البيينات الواضحات بشان الاعادة ..
    قال تعالى(إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا ۖ وَعْدَ اللَّـهِ حَقًّا ۚ إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ ۚ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ ﴿4﴾صدق الله العظيم
    وقال تعالى(قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ قُلِ اللَّـهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ ﴿34﴾صدق الله العظيم
    وقال تعالى(قُلْ كُونُوا حِجَارَةً أَوْ حَدِيدًا ﴿50﴾ أَوْ خَلْقًا مِّمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ ۚ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا ۖ قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ۚ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هُوَ ۖ قُلْ عَسَىٰ أَن يَكُونَ قَرِيبًا ﴿51﴾صدق الله العظيم
    وقال تعالى( أَمْ أَمِنتُمْ أَن يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَىٰ فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفًا مِّنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُم بِمَا كَفَرْتُمْ ۙ ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا ﴿69﴾ صدق الله العظيم
    وقال تعالى(أَمَّن يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿64﴾صدق الله العظيم
    وقال تعالى( أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّـهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّـهِ يَسِيرٌ ﴿19﴾ صدق الله العظيم
    وقال تعالى(اللَّـهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴿11﴾صدق الله العظيم
    وقال تعالى(وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ۚ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَىٰ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿27﴾صدق الله العظيم
    وقال تعالى(قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ ﴿49﴾صدق الله العظيم
    وقال تعالى(وَاللَّـهُ أَنبَتَكُم مِّنَ الْأَرْضِ نَبَاتًا ﴿17﴾ ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا ﴿18﴾ صدق الله العظيم
    وقال تعالى(إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ ﴿13﴾صدق الله العظيم
    اقرا القران بتدبر وحياديه يا احمد عمرو ولا تجعله يكون عمى عليك سلام قولا من رب رحيم ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    انتهى الاقتباس من محب النعيم الاعظم


    لا داعي لاخراجنا من الموضوع



    الاعادة معناها الارجاع
    والمعنى على حسب الجملة
    فالعودة الى صنعاء تعني انك كنت في صنعاء ثم سافرت وثم عدت اي رجعت اليها

    العودة من صنعاء تعني انك كنت في مكان اخر ثم سافرت الى صنعاء ثم عدت اي رجعت الى نفس مكانك

    كلمة الاعادة تعني الارجاع

    فلماذا التكرار

    ام ان هذا اسلوب الاخراج من الموضوع

    ارجوا ان تعودوا الى الموضوع تعني اننا كنا نتكلم في موضوع اسمه صفات الله والنعيم والحسرة وابتغاء رضوان الله ثم قمتم بالخروج منه وانا اطالبكم بالعودة اليه اي الرجوع اليه



    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! عجيب من لم يفهم الاعادة انها الارجاع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!عجيب من يظن ان الاعادة حياة او يظن انها الموت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  5. افتراضي

    اقتباس المشاركة : أحمد عمرو
    الشفاعة حق
    ولكني قلت ذلك من اجل ان تنسوا موضوع
    وصف اهل السنة والجماعة بانهم مشركين فاجبت اننا لم نفعل هذا الامر الى الان فكيف وصفتونا بالشرك قبل ان نفعل ما وصفتوه شيئا
    انتهى الاقتباس من أحمد عمرو
    وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ۚ

    لقد تم بفضل الله اسقاط القناع الاول من الاقنعة التي كان يتخفى بها احمد عمرو

    وقد يقول احمد عمرو لا يجوز لك ان تتهمني بالكفر او النفاق !!!!!
    فأقول له انما هو كلام الله الذي وضح لنا ان الذي يحاور في الدين من اجل اللعب والاستهزاء انما هو منافق يلبس ثوب الايمان

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة : بوعلام

    باسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جميع الأنبياء والرسل من أوّلهم إلى آخرهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، والصلاة والسلام على إمامنا وحبيبنا وقرة أعيننا المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني، وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد،

    أخي الكريم فضيلة الشيخ الدكتور أحمد عمرو، نحن الأنصار نتدخل بمشاركاتنا حبا للناس لعلنا نساهم في تبيينهم الحق الذي نحن فيه، ونحن دائما نتعلم في مدرسة الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني الذي أتاه الله علم الكتاب، وما كنا لنتبعه لولا بيانه الحق للقرآن الكريم لا ريب فيه، يفسر القرآن بالقرآن بشكل لم يسبق له مثيل، والحمد لله رب العالمين، ولولا فضل الله علينا ورحمته لاتبعنا الشيطان إلا قليل.

    والله أتأسف لضيق وقتي، ولدي إلتزامات كثيرا خارجة عن إرادتي، ولكن سأحاول أن أجيب على بعض الإشكالات التي أوردتها في مشاركتك:
    1/ قلت لك أن فهمك أن الله غاضب وراضي في نفس الوقت لشيئ نفسه، عندما أفتيت على وجود الغضب والرضى أزلي في نفس الله ونحن من يختار، نحن نعلم أن الله يرضى على إنسان، ويغضب على إنسان آخر، ولكن لا يكون الغضب والرضى في نفس الوقت على نفس الإنسان، وعلى الإنسان أن يضع نفسه في أي جهة، وهذا لا يقبله عاقل، فصلتُ في هذا لأبيّن لك حبيبي أحمد عمرو أنك أردت أن تدافع عن هذه الفكرة فوقعت في شيئ لا يقبله العقل، كما يقع في مثل هذه الحالات آباؤنا وأجدادنا عندما يريدون أن يدافع عن أفكارهم مهما كان خطؤها، ولا أريد أن أفصل أكثر في هذا.

    2/ أُعلِمُك أن الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني حريص على إستعمال العبارات بشكل دقيق، وقلت لك إنك في حلقة مفرغة، لا لأننا أطلنا في موضوع صفة الغضب والرضى، بل بالعكس نحن في فائدة عظيمة والحمد لله، ولكن الإمام يقول عندما يصف الله نفسه مثلا أنه الرزاق يأتي الله بالبرهان على الأرض الواقع :
    إقتباس من بيان الإمام :
    فحين يَصِف الله نفسه أنّه الرّزاق الذي يرزقكم من السماء والأرض فيظل اسماً فقط حتى يأتي الله بالبرهان لهذا الاسم بالحقّ على الواقع الحقيقي. وإلى البرهان للاسم (الرّزاق) في محكم القرآن. وقال الله تعالى:
    {قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللَّهُ}
    صدق الله العظيم

    فما هو البرهان على الواقع الحقيقي الذي يثبت أن الله هو حقّاً الرّزاق؟ وقال الله تعالى:
    {فَلْيَنظُرِ‌ الْإِنسَانُ إِلَىٰ طَعَامِهِ ﴿24﴾ أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا ﴿25﴾ ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْ‌ضَ شَقًّا ﴿26﴾ فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا ﴿27﴾ وَعِنَبًا وَقَضْبًا ﴿28﴾ وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا ﴿29﴾ وَحَدَائِقَ غُلْبًا ﴿30﴾ وَفَاكِهَةً وَأَبًّا ﴿31﴾ مَّتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ﴿32﴾}
    صدق الله العظيم [عبس]

    ............................................

    وحين نصف الله عز وجل أنه غاضب على عبد من عباده، فإنه قد أوجد عبده ثم أقام عليه الحجة حيث أعرض هذا العبد عن الحق، فحلّ غضب الله على عبده، ولا نقول أن صفة الغضب أزلية قبل أن يغضب، بل نقول كما قال الإمام :" أن من صفات الرحمن الأزليّة في نفسه أن يغضب"، ثم يتحقق الغضب بعد وجود من يغضب عليه وبعد إقامة الحجة عليه، ولهذا قلت لك أن الإمام حريص على إستعمال العبارات بشكل دقيق، لأن بكل بساطة هو البيان الحق للقرآن الكريم.

    3/ وأما إعراضك على الإمام عندما قال أن معيار غضب أو رضى الله صفر قبل أن يخلق الخلق، فها أنت تقول نفس الشيئ ... إقتباس من كلامك :
    ...........................................
    يعني غضب الله على فرعون مثلا بينما رضا الله على موسى وهارون عليهما السلام
    وستقول مادام غضب الله الازلي على فرعون فمعنى هنا ان رضاه الازلي على فرعون هنا صفر ؟ وعليه نقول كلام منطقي ولكن موجود رضا الله الازلي على موسى وهارون

    .............................................

    يعني عندما لم يوجد من يغضب الله أو يرضى عليه قبل الخلق، فلماذا نقول أن له صفة الغضب أو الرضى، لا أقول أنك تراجعت في كلامك، ولكن أقول لك إن الإمام حريص على البيان الحق للقرآن الكريم باستعمال الكلمات والجمل بشكل دقيق، ولذلك يجب التدبر الجيد لبياناته، ودعوة الله أن يبصرنا الحق ولا نكون أول كافر به.

    4/ وأما بالنسبة للمقارنة التي قمت بها، صحيح لم أقتبس من كلامك، وأعتذر لهذا، ولكن هذا ما فهمته من كلامك، وسأحاول العودة لبياناتك وسأقوم بنقل كلامك وهذا للإنصاف، وإن قلت: "صفة الله أن يغضب أو أن يرضى هي الأزلية قبل أن يخلق عباده"، فلا داعي للعودة إلى بياناتك لأنه هذا هو الحق ويصدقه العقل والمنطق.

    أشكرك أخي الكريم على حسن حوارك، والله إنا نتمنى لك جميعا كل الخير كما نتمناه لكل المسلمين ولغير المسلمين، وأرجو من الله أن يهديهم من غير كوكب العذاب.

    وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

    أخوكم ابوعلام
    انتهى الاقتباس من بوعلام

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيك اخي الكريم على الانصاف الذي وجدته في بعض كلامك

    وانا لا انكر ان امامكم الشيخ ناصر محمد اليماني هداه الله الى الصراط المستقيم يختار الالفاظ بعناية شديدة فمن اجل ذلك لم نتهمه بشيء الى الان ولم احكم انا عليه الى الان وان رايت تناقضا فانني اقول هذا ما اتوهمه انا وليس تناقضا حقيقيا واحسن الظن به خوفا من الله ان يكون هو الامام المهدي حقا ولو بنسبة واحد من مليون فانا خائف من الله في هذه النسبة ايضا فمن اجل ذلك لم احكم عليه ولم اباهله عندما طلب تغيير الشرط الى نص الاية توقفت عن مباهلته اما عن موضوع خنزير فانا كنت موافق عليها الى الان, لانني اعلم ان اي شخص مرسل من الله ان يهدي الناس لا يدعي على الناس لنسخهم الى خنازير لمجرد حوارهم لكن بعد ان يتاكدوا بتوكيد من الله مثل قوم نوح عندما اخبره الله انه لن يؤمن من قومك الا من قد امن قام نوح عليه السلام حينها بالدعاء عليهم
    وكذلك المهدي المنتظر الحق لن يفعل ابدا ان يدعي على احد بان ينسخه الى خنزير فان اصر بها الشيخ ناصر محمد اليماني فان هذا يؤكد انه ليس المهدي ولكنه تراجعه عنها ما اعطاه نسبة ولو ضئيلة ان يكون هو المهدي وعليها انا اخاف ان يكون هو المهدي حقا فمن اجل ذلك اي تناقض اجده لا اقول انه تناقض هنا وهنا و اضع لكم اقتباسات من كلامه في اول ما تكلم عن الغضب والرضا وثم اخر ما تكلم عليها وكأن فيها تناقضا ولكني احسن الظن ولا اخوض في هذا
    واريد منه ان يجيبني على بقية الاسئلة لعلها هي التي بها هدايتي وتنكشف حيرتي واؤمن به او بعدها اضع بياني وراءها فتكون هي الكاشفة له انه ليس المهدي ,,,,, الله اعلم ,, فارجوا منه الاجابة
    1 في النقطة الاولى يبدوا انك رايت ان كلامي اوضح من كلام امامك
    2 في النقطة الثانية انا معك ان الامام ناصر محمد اليماني كما يسمي نفسه هداه الله يستخدم الفاظه بعناية دقيقة
    3 في النقطة الثالثة ذكرت انني وافقتك على موضوع صفر وهذا لم يحدث يا اخي فحاول ان تركز في الكلام فاذا وافقتك بها تعني ان اوافقك بان الله يتاثر بالزمن تعالى الله عن ذلك بل هو خالق الزمن
    4 نعم هذا هو الحق ان تذكر نص كلامي او ان تذكر ما يدل على كلامي بنفس اسلوبي وليس ان تذكر غاضب بدلا من غضب وجزاك االله خيرا

    وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين

    اخوكم احمد عمرو
    والسلام على من اتبع الهدى

  7. افتراضي

    اقتباس المشاركة : الباحث30/9
    وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ
    انتهى الاقتباس من الباحث30/9

    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عمرو

    الشفاعة حق
    ولكني قلت ذلك من اجل ان تنسوا موضوع وصف اهل السنة والجماعة بانهم مشركين فاجبت اننا لم نفعل هذا الامر الى الان فكيف وصفتونا بالشرك قبل ان نفعل ما وصفتوه شيئا


    عجيب امرك يا باحث 9-30 فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة : رضوان حمدان
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله وعلى رسله وأنبيائه أجمعين وعباده الصالحين الى يوم الدين

    أخي أحمد عمرو

    أرجو أن تجيبني هذه المرة فلم تجبني لطلب سابق طلبته ولكن لا عليك فقط أريد الاجابة على هذا السؤال:

    ما هو القول الحق في بيان قول الله عز وجل " وباؤوا بغضب على غضب" ؟؟
    وأكرر ما مقصد الله بقوله سبحانه " غضب على غضب"
    { بِئْسَمَا اشْتَرَ‌وْا بِهِ أَنفُسَهُمْ أَن يَكْفُرُ‌وا بِمَا أَنزَلَ اللَّـهُ بَغْيًا أَن يُنَزِّلَ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ۖ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَىٰ غَضَبٍ ۚ وَلِلْكَافِرِ‌ينَ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴿٩٠﴾}
    صدق الله العظيم [البقرة]
    انتهى الاقتباس من رضوان حمدان

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    معذرة اخي الكريم لم ارى هذا السؤال من قبل في الصفحة وذلك قد يكون بسبب كثرة الردود فاعذرني على ذلك التقصير مني في عدم ردي على الجميع

    ولكن ارى ان الاخ عبدالله الحسيني قد اجابك بها بما يناسب هواه وهوى امامه واعتقد ايضا يناسب هواك بان غضب الله يزيد وينقص

    ولكن نقول لك غضب الله شديد اليم فهل سمعت ولو لمرة واحدة ان غضب الله ضعيف !!!!! تعالى الله عن ذلك

    ومن هنا تفهم المعنى

    ويا اخي ضع نفسك خارج الزمن لان الله لا يؤثر به الزمن فضع نفسك كانك خارج الزمن وحينها هل يزيد غضبك اقصد كلمة يزيد لوحدها تدل على فعل مضارع يعني زمن فكان قليلا ثم زاد يعني بعد مرور وقت من الزمن زاد الغضب فيه وعندها تجد ان غضبك لا يمكن ان يزيد لانك خارج حلقة الزمن وعليه نقول ان الله لا يتاثر بالزمن لان الله خلق الزمن
    فالمسالة صعب ان يتفكر بها احد لاننا كلنا في الزمن ولسنا خارجه بينما الله لا يتاثر بالزمن لانه خلق الزمن فكيف تقول زاد او نقص او تغير كلها كلمات تدل على مرور وقت من الزمن ثم حدوث الامر

    اما الاية فباؤوا بغضب على غضب فواضح ان الموقصود فيها شدة الغضب والتاكيد عليه وليس لها علاقة بزيادة او نقصان

    ارجوا ان تكون وصلت لكم الفكرة

    وانا لا اريد ان تطيلوا النقاش فيها لانها لا تهمنا يا اخوة وما يهمني هو موضوع ان صفات الله ازلية وها قد وصلنا الى اتفاق فيها فلا داعي للكلام على موضوع صفر او غضب ساكت او زاد ونقص وتغير فانها لا تهمني في بقية حواري فارجوا ان يجيب الامام على بقية الاسئلة ولنخرج من موضوع صفر وساكت فقد اتفقنا ان صفات الله ازلية فاليكن الجواب على هذا الاساس فقط

    واريد ان ينتقل الشيخ ناصر محمد اليماني الى الاسئلة 7-8-9 لكي نكلم الحوار

    والسلام على من اتبع الهدى

  9. افتراضي

    اقتباس من بيانات الامام :
    ----------------------------
    فمن ذا الذي هو أرحم بكم من الله أرحم الراحمين ويا قوم أفلا تعلمون أنه يتحسر على عباده الذين ظلموا أنفسهم برغم أنه لم يظلمهم شيئاً ولا نزال نُذكركم بتحسر الله على عباده فيقول الله تعالى:
    { يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ }
    [يس: 30]

    وأما الذين ظلموا أنفسهم فيقول كل منهم:
    { يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ}
    صدق الله العظيم, [الزمر: 56]

    فهل تجتمع الحسرة والغضب بمعنى فهل يمكن أن يغضب الله على قوم وفي نفس الوقت يتحسر عليهم والجواب كلا إنما الحسرة تحدث في نفس الرب من بعد أن يتحسر عباده على أنفسهم فيقول الظالم لنفسه:
    { يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ}
    صدق الله العظيم, [الزمر: 56]

    وإنما الحسرة تحدث في نفس الرب من بعد أن يهلكهم الله بسبب دُعاء أنبياءهم عليهم فيصدقهم الله ما وعدهم فيدمر عدوهم تدميراً ولكن عباده لم يَهِنوا عليه ولو لم يظلمهم شيئاً وذلك بسبب صفته التي جعلها في نفسه وهي الرحمة وليس كرحمة الأم بولدها العاصي لو نظرت إليه يصرخ في نار جهنم بل أشد وأعظم تكون حسرته على عباده الذين ظلموا أنفسهم وذلك لأن الله هو أرحم الراحمين فبعد أن يدّمر عباده المُكذبين برسل ربّهم ورفضوا أن يجيبوا دعوة الله ليغفر لهم
    وقال الله تعالى:
    { وَقَالُواْ إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (9) قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ .. }
    صدق الله العظيم, [ابراهيم]
    -----------------------------------
    انتهى الاقتباس
    وعليه لايمكن ان تجتمع صفة الرضى مع صفة الغضب في نفس الله بنفس الوقت على الظالمين ..
    وليس لان الله بعاجز عن ذلك حاشا لله وانما لان الحق والباطل لايجتمعان ..

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة : أحمد عمرو
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    (قولك ان رضا الله صفر وغضبه صفر قبل ان يخلق الخلق وبعد ان خلقهم وشكره فلان رضي في نفسه , وكفر به فلان غضب في نفسه)

    هذه الجملة التي قمتِ بوضع خط تحتها على انها من كلامي انا اقصد فيها قولك يا ناصر محمد اليماني ان رضا الله صفر وغضبه صفر قبل ان ........ الى اخر الجملة اقصد ان هذا قوله وما بعد هذه الجملة فهو كلامي




    موضوع قولكم انني وصفت الله ب (غاضب) وانا لم اقلها تادبا مع الله بل قلت يغضب الله او غضب الله ولا اجعلها على وزن فاعل

    فيا اختي قد وصلنا الى ما كنا نريده منها فلماذا الاعادة والتكرار

    وما نريده هو ان صفات الله ازلية وموجودة منذ الازل قبل ان يخلق الله الخلق فهذا ما اريده فقط

    اما قول صفر او ساكت فانا لم اؤمن بها لانها تجعلنا نفكر بالامر من منظور المخلوق وليس من منظور الخالق

    فان وافقتكم على ذلك هذا يعني ان الله يتاثر بخلقه هذا يعني ان الله يتاثر بالزمن فيكون راضيا الان وبعد ساعة يكون غضبه تعالى على من كفر وبعد شهر ياتيه الرضا وبعد سنة يغضب فكل هذا زمن والله هو من خلق الزمن فان وافقت على كلمة صفر فتعني ان الله يتاثر بالزمن الذي خلقه الله فهل الله يتاثر بخلقه!!!!

    ولا اريد الخوض في هذه النقطة الان لانها لا تفيدني في موضوع النعيم والحسرة الذي انا مؤجل شرحه الى الان منتظرا لبقية اجوبة امامكم الشيخ ناصر محمد اليماني

    والنقطة التي كنت اريدها قد وصلت لها وهي ان صفات الله ازلية وقد اتفقنا عليها ولا يهمنا كانت صفرا ام لا بل يهمنا انها ازلية اي انها قبل الخلق وانها ستبقى بعد الخلق ازلية لا تفنى هذا ما اريده فقط وعليها ساناقش بقية الكلام

    ولكني منتظر بقية الاجوبة لانه هناك نقطة اخرى متعلقة بها سيدور عليها الكلام فيما بعد فارجوا من الشيخ ان يجيبني كما وعدني وعدا غير مكذوب من اجل ان اواصل الحوار


    فارجوا من الانصار جميعا ان يخرجوا من نقطة غضب الله ورضاه انها ازلية ثم انها صفر وساكت فاننا قد وصلنا الى ما نريد منها

    وارجوا من الامام الانتقال الى النقطة التي تليها من اجل استكمال الحوار

    والسلام على من اتبع الهدى
    انتهى الاقتباس من أحمد عمرو
    اولا عذرا فاسم المنتدى اخترته لاني ابحث عن البصيرة والحمدلله وجدتها فى بيان النور للقران العظيم وقد اخترت اسما صاحب البصير المنير فهذا اول رسالة من الامام لكنى لا اقدر ان اغير التعريف واخوكم فى الله ارحب بك بترحيب امامي الغالي المهدي المنتظر
    والان اعيد كلامك
    (فهنا نتحدث عن صفات الله فقلنا انها ازلية كلها وقلنا انها تنقسم الى ذاتية ونفسية ولكن كلها ازلية هذا ما توصلنا معه من اتفاق بيننا الان فيها وانا معك على هذا) هذا قولك يادكتورنا الفاضل

    انت تقول انه حصل اتفاق لكن الاتفاق جزئ منه انك اخذت النص الذي عجبك وتركت الجزء الباقي( وانت لا تريد ان ترى) وقاعدين نعطيك صفارة انذاربصوت قوي قف بص انظر انتبه انت قولك ازلي مخالف فى جزئية مهمه والامام الله يكون بعونه معاك انبح صوته وهو قاعد يصرخ لك بها ومعه الانصار بس انت قفلت اخذت الكلمة الى عاوزها وجريت او عاوز تجري بما تلقفته دون ان تلتفت لكل ما يقال
    لذا مره ثانية انتبه و اكتب هذه العبارة صح وائذن لي ان امليك ليها يادكتورا احمد عمرو تلطفا منك على وتواضعا منك علي والعبارة هي( اتفق مع الامام المهدي على ان الصفات تنقسم الى ذاتية ونفسية وان الصفات الذاتية ازليا موجوده فيه لا تتبدل ولاتتغير فتزيد وتنقص وليست متعلقة باسباب)
    وايضا الدكتور احمد عمرو يتفق مع الامام ناصر محمد اليماني فى ان الصفات النفسية ازلية موجودة فيه لكنه لا يتفق انها ازليا قابلة لان تتبدل (فتحل صفة ازلية مكان صفة ازلية)وانها منذ الازل قابلة ان تتتغير وتزيد وتنقص تجاه العباد وانها كانت صفرا وانها متعلقة باسباب فهي ازليه موجوده لكنها ساكته. وانها موجودة كاسم منذ الازل لكنها تتحقق على الواقع الحقيقي عندما يقوم العباد بعمل مايتعلق بها كالغضب على ما يسخطه والرضا على ما يرضيه
    ولذلك اتيتك باقتباس الامام وكلامك ايضا فنقطة الخلاف فى جزئية اهم كبيرة جدا لكنك لاترى
    وهنا الاقتباسان مرة اخرى
    قول الامام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر مشاركة 357 صفخة 36
    ‏.(وهنا نقطة الخلاف بين الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وفضيلة الدكتور أحمد عمرو كونه يفتي بغير الحقّ أنّ الله غاضبٌ على المعرضين من قبل أن يخلقهم ومن قبل أن يقيم عليهم الحجّة ببعث رسله، ونعلم ماذا يريد أن يصل إليه أحمد عمروا من السعي وراء الإثبات أن غضب الله ثابتٌ في نفسه ويفتي أنّه تحقق على المعرضين في نفس الله من قبل أن يخلقهم كون الغضب في نفس الله لا بدّ أن يكون صفة ثابتة في نفس الله لا تتغير حسب فتوى الدكتور أحمد عمروا،

    في المداخلة 284الصفحة 29
    يقول احمد عمرو
    (فالله ليس في نفسه الرضا صفرا قبل ان يخلق الخلق بل هو راض عن من سيشكره من قبل ان يخلقه
    والفرق في الموضوع واضح ان رضاك انت يا ناصر عن من تبعك فانك ستحبه في نفسك حتى قبل ان تعرفه او قبل ان يتبعك اساسا والفرق بينهما هو ان رضاك هذا مخلوق في قلبك يخلقه الله اما رضى الله فليس مخلوقا لان الله بذاته وصفاته ليس مخلوقا فهو الاول والاخر والظاهر والباطن
    فنصيحتي لك كانت ان تعود من قولك ان رضا الله صفر وغضبه صفر قبل ان يخلق الخلق وبعد ان خلقهم وشكره فلان رضي في نفسه , وكفر به فلان غضب في نفسه, فهو الله بكل صفاته لم يتغير ولم يزد فيه شيء بعد الخلق ولم ينقص منه شيء بعد الخلق
    وقد وضعت لك تحت السطر من اقتباسك لكلام الامام المهدي ناصر محمد اليماني حتى لا تعمل نفسك مو فاهم الفرق بل انت فاهم
    يتبع انشاء الله...
    <a href=https://www.0zz0.com target=_blank rel=nofollow><a href=http://www2.0zz0.com/2017/12/04/12/284230586.jpg target=_blank rel=nofollow>http://www2.0zz0.com/2017/12/04/12/284230586.jpg</a></a>.
    اضغط الرابط ليصلك الجديد فى البث الحي :
    https://www.youtube.com/channel/UCer...confirmation=1

صفحة 39 من 68 الأولىالأولى ... 29373839404149 ... الأخيرةالأخيرة
المواضيع المتشابهه
  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-10-2013, 04:25 PM
  2. بعد إذنً سيدي الامام المهدي سأجيب الاخ الدكتور احمد عمرو عن ما يسأل فقد عيل صبري
    بواسطة عبد الله الحسيني في المنتدى دحض الشبهات بالحجة الدامغة والإثبات على مهدوية الإمام ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-03-2013, 05:43 AM
  3. أحمد عمرو يحاور ناصر محمد من جديد فهل سيتم اتهامه بانه من شياطين البشر مرة اخرى لمجرد انه لبى النداء للحوار.
    بواسطة أحمد عمرو في المنتدى دحض الشبهات بالحجة الدامغة والإثبات على مهدوية الإمام ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 159
    آخر مشاركة: 19-02-2013, 06:14 AM
  4. الحكمه البليغة من دعوة الامام المهدي ناصر محمد اليماني للحوار نابعة من منهج قرآني
    بواسطة ابوابراهيم في المنتدى دحض الشبهات بالحجة الدامغة والإثبات على مهدوية الإمام ناصر محمد اليماني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-09-2012, 09:26 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •